المهجرون اللليبيون بمصر يحيون الذكرى الخامسة لرحيل القذافي
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر •
المهجرون اللليبيون بمصر يحيون الذكرى الخامسة لرحيل القذافي
أقيمت بمدينة نصر بالعاصمة المصرية القاهرة، مساء اليوم الخميس، مراسم تأبينية بمناسبة الذكرى الخامسة لرحيل الزعيم الليبي معمر القذافي.
وقام المهجرون الليبيون بجمهورية مصر العربية، مهرجاناً خطابيا شارك فيه عدد من الفعاليات الليبية والعربية، وألقيت فيه عدة كلمات تناولت في مجملها، المواجهات التي شهدتها ليبيا خلال عام 2011، والتي انتهت في 20 10 2011 بمقتل الزعيم الليبي معمر القذافي، وابنه المعتصم بالله، ووزير دفاعه الفريق أبوبكر يونس جابر ورفاقهم، الذين بقوا في آخر معاقلهم بالحي الثاني بمدينة سرت.
وطالب المشاركون في المراسم التأبينية بضرورة اعتماد هذا اليوم يوم للاحتفال بالشهداء، ليتم أحياؤه بشكل دوري سنوياً.
كلمة المجاهد المناضل الدكتور مصطفى الزائدى فى حفل تأبين الشهيد القائد ورفاقه فى رتل العز
وألقى رئيس المجلس الأعلى للقبائل والمدن الليبية، العجيلي البريني، كلمة القبائل الليبية، كما قدم رئيس اللجنة التنفيذية للحركة الشعبية، مصطفى الزائدي، كلمة الحركة، وقدم مسؤول الإعلام بالجمعية الليبية للأخوة بجمهورية مصر العربية، محمد بوراس الشريف، كلمة الجمعية، وألقى مسؤول التوجيه التعبوي بالقوات المسلحة الليبية السابق، ميلاد الفقهي، كلمة قوات الشعب المسلح، كما تحدث أحد الشباب المشاركين في موكب 20 10 في الاحتفالية عن تفاصيل اليوم الأخير للراحل معمر القذافي ورفاقه.وفي حوار قصير مع الدكتور عبدالسلام إسماعيل عضو الحركة االوطنية الشعبية الليبية، قال: تمر علينا اليوم الذكرى الخامسة لرحيل قائد الثورة، والشعب الليبي يفتقده، ويتذكر مواقفه المشرفة، وتفتقده الأمة العربية، ويفتقد العالم رمز من رموز التحرر العالمي قل ما يتكرر.
ومعمر القذافي في نظرنا وفي نظر أنصاره وحوارييه، يمثل مشروع مستمر ومتجدد، وحمله أمانة في أعناقنا، وليس شخص مجرد ينتهي بالموت البيولوجية، بل هو فكر متاصل وتتلقفه الأجيال إلى المستقبل.وأضاف إسماعيل، أن ليبيا اليوم بعد غياب معمر القذافي أصبحت دولة في مهب الريح، مستباحة، ومنتهكة السيادة، ومسلوبة الثروات، ونحن على الرغم من كل المآسي نسعى لتقديم مشروع حقيقي قادر على الخروج بليبيا إلى بر الآمان، ينطلق من حوار شامل، يفضي إلى عدة نتائج، أولها إعادة الأعتبار لكل الشهداء والأسرى، وفي مقدمتهم الشهيد معمر القذافي، ورفاقه، ثم إعادة المؤسسات التي بنتها ليبيا في ما يزيد عن 40 سنة، في مقدمتها القوات المسلحة، المؤسسات الأمنية، والقضائية، لتستعيد البلاد استقلالها السياسي، ويسترد مكتسبات البلاد لصالح الشعب الليبي، فيتحرر الشعب، ويستعيد الوطن سيادته.
وقام المهجرون الليبيون بجمهورية مصر العربية، مهرجاناً خطابيا شارك فيه عدد من الفعاليات الليبية والعربية، وألقيت فيه عدة كلمات تناولت في مجملها، المواجهات التي شهدتها ليبيا خلال عام 2011، والتي انتهت في 20 10 2011 بمقتل الزعيم الليبي معمر القذافي، وابنه المعتصم بالله، ووزير دفاعه الفريق أبوبكر يونس جابر ورفاقهم، الذين بقوا في آخر معاقلهم بالحي الثاني بمدينة سرت.
وطالب المشاركون في المراسم التأبينية بضرورة اعتماد هذا اليوم يوم للاحتفال بالشهداء، ليتم أحياؤه بشكل دوري سنوياً.
كلمة المجاهد المناضل الدكتور مصطفى الزائدى فى حفل تأبين الشهيد القائد ورفاقه فى رتل العز
وألقى رئيس المجلس الأعلى للقبائل والمدن الليبية، العجيلي البريني، كلمة القبائل الليبية، كما قدم رئيس اللجنة التنفيذية للحركة الشعبية، مصطفى الزائدي، كلمة الحركة، وقدم مسؤول الإعلام بالجمعية الليبية للأخوة بجمهورية مصر العربية، محمد بوراس الشريف، كلمة الجمعية، وألقى مسؤول التوجيه التعبوي بالقوات المسلحة الليبية السابق، ميلاد الفقهي، كلمة قوات الشعب المسلح، كما تحدث أحد الشباب المشاركين في موكب 20 10 في الاحتفالية عن تفاصيل اليوم الأخير للراحل معمر القذافي ورفاقه.وفي حوار قصير مع الدكتور عبدالسلام إسماعيل عضو الحركة االوطنية الشعبية الليبية، قال: تمر علينا اليوم الذكرى الخامسة لرحيل قائد الثورة، والشعب الليبي يفتقده، ويتذكر مواقفه المشرفة، وتفتقده الأمة العربية، ويفتقد العالم رمز من رموز التحرر العالمي قل ما يتكرر.
ومعمر القذافي في نظرنا وفي نظر أنصاره وحوارييه، يمثل مشروع مستمر ومتجدد، وحمله أمانة في أعناقنا، وليس شخص مجرد ينتهي بالموت البيولوجية، بل هو فكر متاصل وتتلقفه الأجيال إلى المستقبل.وأضاف إسماعيل، أن ليبيا اليوم بعد غياب معمر القذافي أصبحت دولة في مهب الريح، مستباحة، ومنتهكة السيادة، ومسلوبة الثروات، ونحن على الرغم من كل المآسي نسعى لتقديم مشروع حقيقي قادر على الخروج بليبيا إلى بر الآمان، ينطلق من حوار شامل، يفضي إلى عدة نتائج، أولها إعادة الأعتبار لكل الشهداء والأسرى، وفي مقدمتهم الشهيد معمر القذافي، ورفاقه، ثم إعادة المؤسسات التي بنتها ليبيا في ما يزيد عن 40 سنة، في مقدمتها القوات المسلحة، المؤسسات الأمنية، والقضائية، لتستعيد البلاد استقلالها السياسي، ويسترد مكتسبات البلاد لصالح الشعب الليبي، فيتحرر الشعب، ويستعيد الوطن سيادته.
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10274
نقاط : 29834
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» تجدد العدوان الصاروخي علي سوريا
» امك ماتت
» قمة العلوج
» السيسي: لن نسمح بأن تظل ليبيا مسرحا لصراعات دولية وإقليمية
» الدفاعات الجوية السورية تتصدي للعدوان و تسقط عددا من الصواريخ
» بدء العدوان الأطلسي علي سوريا
» الذكرى 32 للعدوان الامريكي الهمجي الغاشم على الجماهيرية العظمى
» أنباء حول وفاة خليفة حفتر...
» باسمي واسم كل الاصدقاء و المتابعين نتقدم إلى الجزائر رئاسة وحكومة وشعبًا بأحر التعازي
» صحيفة "لوموند " الفرنسية: العميل حفتر يعالج في باريس... وبيانات رسمية تنفي
» محامية الساعدي تكشف تفاصيل جلسة النطق بالحكم وتفنذ مزاعم ابن “الرياني”
» كلام للشرشاري
» الغضب اﻷسود
» فلسطين و من غزة... إسمها_الجزائر أفعال_لا_أقوال تلبية لنداء الواجب على خط النار
» 7ابريل ذكرى الثورة الطلابية في ليبيا
» غضب جماهيري يجبر مصلحة الأحوال المدنية نفي رفضها منح أسرة الشهيد معمر القذافي أرقام القيد…
» فريق عمل مانديلا ليبيا يعلن عن مقال مفصل عن رؤية الدكتور سيف الإسلام القذافي لمستقبل ليبيا
» مفتاح المسوري يكشف عن معلومات جديدة عن خفايا صفقة تمويل ليبيا لحملة ساركوزي ... كيف تمّ نقل الأموال والجهات الناقلة ؟
» الى احذية الناتو و كلاب قطر العقيد معمر القذافى وعائلته لايشرفهم ان يكونوا ضمن منظمومة الارقام الفبرارية