نحن منتصرون لاننا على حق

الزمن والافات سوف تقضي على الخوارج الجردان.
لاتهمهم ارواح الليبيين التي تزهق كل يوم، ومع هذا مازالوا في غييهم وظلماتهم، لقد اعمى الطمع بصيرتهم.
في اهانه لهذه الاوراح الليبيه الطاهره التي سقطت وتسقط كل يوم ،مازال احد الزنادقه المرتزق وعلى قناة الفتنه يشبه الاستعانه بالناتو تماما ككابتن الطائره العربيه الكافر الذي ينبهه  وهو في طريقه جوا الى بيت الله الحرام ينبهه ومن معه  على بدء الاحرام او ذاك الكافر الذي ينبههم بان الامساك قد حان وعليهم ان يتوقفوا على الاكل والشرب.وان ما يجري في ليبيا اليوم هو مخاض كما يراه وهي مجرد عراكات تستمر لعدة سويعات وسرعان ما تعود المياه الى مجاريها ولا يعنيهم الارواح التي تسقط في هذه السويعات حزب زعمه.
اي اسفاف واي انحطاط لهؤلاء الزنادقه، اي عبث هذا وتشويه لصورة ليبيا الطاهره، بان يخرج مثل هؤلاء دون حياء ويوزعون هذه السفاهات ضنا منهم ان الليبيين سُدج لهذه الدرجه؟.